الشباب والتحديات نحو المستقبل
الجميع يريد العيش في القمة ولكن هل ما نبذله كافي لجعلنا نصعد الي ذلك المكان
بكل تاكيد لكل مجتهدا نصيب والجزاء من جنس العمل
اذن ما علينا فعله هو التطبيق الامثل للخطة الذي يوصلنا الي المكان الصحيح
واستبعاد شماعة الوقت ضيق فكل العظماء كانو وقتهم لايزيد عن 24ساعة والثواني ايضا لم تتغير فبهذه الادلة نجزم بان التقصير من انفسنا وب التحديد في مسألة برمجة الوقت حسب الاهداف والهوايات والتواصل الاجتماعي سواء علي ارض الواقع او علي الفضاء الالكتروني
الوقت من ذهب
عندما تبرمج الوقت حسب خطتك ستجد الفرق كبير جدا
وتلك الاوهام ب قصر الوقت ستتلاشي والتوتر ايضا سيزول رويدا دويدا
الوقت هو المستقبل والمستقبل هو الوقت
علي كل حال الانضباط والحزم في مسألة الوقت لهو من الواجبات نحو نفسك اولا وثانيا نحو اهدافك
فربما بعدم برمجت وقتك ستقصر في اداء الواجب الديني وهو الصلاة وهو الجسر الرباني بين المخلوق والخالق وفي المجتمع ستجد الوم ك المتاريس اينما توجهت ستجد الجميع يقول ابن فلان لايزور احدا مكتفي ب نفسه والسبب يرجع الي برمجت الوقت يا اخي الكريم
فهلم الان الي مائدة التوقيات
الاستهتار ب الوقت لهو من ضمن مهددات العمل نحو الهدف لذا علينا التوكل اولا علي الخالق ومن ثم نبدء في تنفيذ ما لدينا من اهداف نحو غدا مشرق ل اطفاء انوار المستشرقين واضحاض كل اقاويلهم الباطله نحو شبابنا .
لدي بعض الاسألة اليكم يا اخوه ماذا اعددتم للفترة القادمة هل هنالك خطة ام العمل بصوره اشوائية